مع قدوم الجو الجميل، ما كو أحلى من فتح التنتة في الطريق.
أي مشوار لي لا يخلو من النرفزة من مخابيل الطريق، وأتنرفز ليس فقط لأن شخص كاد أن يدعمني، أو نام على حارتي، أو لازق فيني ويترك.
أنا أتنرفز حتى من اللي يغير الحارة من دون لا يستعمل الإشارة، حتى وإن كان بعيد عني، أرى فيها عدم احترام.
في السابق كنت أدق هرنات، أو أشب العالي، أو أخاطبه في الإشارة، أو أشاوط وألاوط بيدي، وأشيلها بقلبي إلى أن تأتي النرفزة القادمة.
أما الآن، فعندي ظاهرة دخيلة علي، هي ممكن تكون سلبية، لكن يايزة لي.
اللي يضايقني بالطريق، أسلم عليه سلام أمريكان مثل ما يقول خالي.
أرفع يدي اليمين وأطلعها من التنتة، وأوريه أحد أصابعي.
لا يهم من كان، رجل إمرأة، شايب عجوز، بنت ولد، كويتي مو كويتي، نرفزني، وراح يجيك صبعي.
تعطي شعور بالراحة، وتبعد عنك الهم والكدر، لا داعي للنرفزة.
وحالياً، تقريباً أسلم على الناس بمعدل ثلاث مرات باليوم.
وأنا أدور صورة للموضوع، وجدت هذه
هم خوش فكرة
فلا داعي للنرفزة بعد ا لآن، خل صبعك يشم الهوا شوي.
أي مشوار لي لا يخلو من النرفزة من مخابيل الطريق، وأتنرفز ليس فقط لأن شخص كاد أن يدعمني، أو نام على حارتي، أو لازق فيني ويترك.
أنا أتنرفز حتى من اللي يغير الحارة من دون لا يستعمل الإشارة، حتى وإن كان بعيد عني، أرى فيها عدم احترام.
في السابق كنت أدق هرنات، أو أشب العالي، أو أخاطبه في الإشارة، أو أشاوط وألاوط بيدي، وأشيلها بقلبي إلى أن تأتي النرفزة القادمة.
أما الآن، فعندي ظاهرة دخيلة علي، هي ممكن تكون سلبية، لكن يايزة لي.
اللي يضايقني بالطريق، أسلم عليه سلام أمريكان مثل ما يقول خالي.
أرفع يدي اليمين وأطلعها من التنتة، وأوريه أحد أصابعي.
لا يهم من كان، رجل إمرأة، شايب عجوز، بنت ولد، كويتي مو كويتي، نرفزني، وراح يجيك صبعي.
تعطي شعور بالراحة، وتبعد عنك الهم والكدر، لا داعي للنرفزة.
وحالياً، تقريباً أسلم على الناس بمعدل ثلاث مرات باليوم.
وأنا أدور صورة للموضوع، وجدت هذه
هم خوش فكرة
فلا داعي للنرفزة بعد ا لآن، خل صبعك يشم الهوا شوي.